اختصاصي الخصوبة
ليس بالضرورة. ذلك يعتمد على ما إذا كانت الدورة الشهرية أمر طبيعي. إذا كنت تحصل على دورتك كل 28 يوما أو نحو ذلك، فإنه من المرجح أن وزنك لا تتداخل مع الإباضة وذلك لن يضر فرصك في الحمل. ولكن النساء الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة قد تواجه الاختلالات الهرمونية التي يمكن أن تؤثر على الدورة الشهرية دورات وتمنع التبويض، مما يجعل من الصعب أن نتصور. على سبيل المثال، زيادة الوزن ترتبط ارتباطا وثيقا وهي حالة تسمى متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS) . في النساء مع متلازمة تكيس المبايض، المبيض لا تنتج ما يكفي من الهرمونات التي تحفز البويضة حتى تنضج ويتم الافراج عنهم. بعض النساء مع متلازمة تكيس المبايض أيضا جعل كثيرا من هرمون الأنسولين. هذا الهرمون يساعد عادة استخدام الجسم وتخزين السكريات والنشويات من الغذاء، ولكن الكثير منه يسبب الجسم على إطلاق سراح وجود فائض من الهرمونات الذكرية تسمى الأندروجينات. مستويات عالية من هرمون الذكورة يمكن أن تتداخل مع الإباضة وتجعل من الصعب بالنسبة لك للحصول على الحوامل. وقد أظهرت الأبحاث أن زيادة الوزن ويمكن أيضا جعله أكثر صرامة في الحصول على طفل من خلال التخصيب في المختبر (IVF)، وربما من خلال التأثير على قدرة الجنين ل زرع في الرحم. السبب الدقيق لهذا غير معروف. والخبر السار هو تسليط جنيه اضافية قبل أن تحاول الحصول على الحوامل يمكن أن تحسن بشكل كبير احتمالات الخاص من تصور وجود حمل صحي. كم يجب أن تخسر؟ بدلا من الذهاب من وزنها وحدها، فمن الأفضل أن ننظر إلى الخاص بك مؤشر كتلة الجسم (BMI)، الذي يحسب نسبة وزنك لطولك. لتحديد مؤشر كتلة الجسم الخاص بك، يمكنك استخدام مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في حساب مؤشر كتلة الجسم . إذا كنت تفضل أن أزمة الأرقام نفسك: تقسيم وزنك في جنيه طولك بوصة، وتقسيم مرة أخرى على طولك بوصة، ثم ضرب من قبل 703 (على سبيل المثال: إذا كنت 5 أقدام و 6 بوصات وتزن 140 £، الخاص BMI سيكون 140 مقسوما على 66، مقسوما على 66 مضروبة في 703، أي ما يعادل 22). ويعتبر الأطباء مؤشر كتلة الجسم بين 19 و 25 ليكون مثاليا. التحدث مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك حول أفضل السبل لتحقيق الأهداف وزنك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق